حتى إذا بلغ بين السدين وجد من...

: الآية الثالثة والتسعون من صورة الكهف في هذه الآية الكريمة عدة ألفاظ ورد فيها تنموع قرائي بين القراء العاشرة من طريق الشاطرية والدرّة قوله تعالى حتى إذا مد جائز منفصل يقرأ فيه بالقصر قولا واحدا إبن كثير والسوسي وأبو جعفر ويعقوب ويقرأ بالقصر والتوسط قالون والدوري عن أبي عمر ويقرأ ورش وحمزة بالطول ويقرأ باقي

القراء التوسط يقول الإمام الشاطبي فإن ينفصل فالقصر بادله طالبا بخلفه ما يروي كدروا ومخضلا ويقول الإمام ابن الجزلي ومدهم وسط منفصل قاصورا على حز ويقول صاحب إتحاف البرية ومنفاصلا أشبع لورش وحمزة كمتصل وَالشَّامِ مَعْعَاصٍ انتَلَى بِأَرْبَعَتٍ ثُمَّ الْكِسَاءِ كَذَا جَعَالًا قوله تعالى السَّدَّين يقرأ ابن كفير

وأبو عمر وحفص بفتح السين هكذا السَّدَّين ويقرأ باقي القراء بضم السين هكذا السُّدَّين يقول الإمام الشاطبي على حق وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون وقرأ الباقون بفتح الألياء

والقاف هكذا يفقهون يقول الإمام الشاطبي وفي يفقهون الضم والكسر شكلا وبناء على ما سبق تكون قراءة حمزة والكسائي وخلف العاشر هكذا حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا مع مرعات المد الطويل لحمزة وتكون قراءة ابن كثير وأبي عمر وحفص هكذا حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون

يفقهون قولا مع مرعات التوسط في المد لكل من حفص و الدوري عن أبي عمر في أحد وجهي وتكون القراءة الباقين هكذا 7- حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا مع مراعاة تفاوتهم في المد الجائز المفصل